أخي العزيز الزائر
شرفنا تواجدك في هذا المنتدى الراقي والجميل
الراقي بأهله وناسة
والجميل
بما يحتويه من علم نافع وطرفة جميلة
ونرجو لك طيب الاقامة معنا بين اخوانك واخواتك
وان تثري هذا المنتدى بما لديك من جديد
وأن تفيد وتستفيد
أسال الله تعالي إت يتقبل منا ومناكم صالح الأعمال وإن يجعل تواجدنا لأبتغاء وجه اللع تعالي

Dear brother Guest
Honored by your presence in this forum upscale and beautiful
Upscale his family and policy
And beautiful
Including addition of beneficial knowledge and beautiful twinkling
We hope you a pleasant stay with us between brothers and sisters
And enrich this forum what you have again
And that the benefit and the benefit
I ask God Almighty ET accept our and Mnakm favor of business and that makes our presence in order to face Alla Come
أخي العزيز الزائر
شرفنا تواجدك في هذا المنتدى الراقي والجميل
الراقي بأهله وناسة
والجميل
بما يحتويه من علم نافع وطرفة جميلة
ونرجو لك طيب الاقامة معنا بين اخوانك واخواتك
وان تثري هذا المنتدى بما لديك من جديد
وأن تفيد وتستفيد
أسال الله تعالي إت يتقبل منا ومناكم صالح الأعمال وإن يجعل تواجدنا لأبتغاء وجه اللع تعالي

Dear brother Guest
Honored by your presence in this forum upscale and beautiful
Upscale his family and policy
And beautiful
Including addition of beneficial knowledge and beautiful twinkling
We hope you a pleasant stay with us between brothers and sisters
And enrich this forum what you have again
And that the benefit and the benefit
I ask God Almighty ET accept our and Mnakm favor of business and that makes our presence in order to face Alla Come
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى الاحبة في الله (اسلامي ..اجتماعي .. ثقافي)
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الحمـــــد لله الواحد الاحد الكريم الوهاب الرحيم التواب غافر الذنب وقابل التوب و الصلاة و السلام على رسول الله & أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعنا وإياكم في هذه الحياة على الإيمان والذكر والقرآن &وأ سأل الله جل وعلا الذي جمعني مع حضراتكم في ملتقي ألأحبة في الله علي ذكره أن يجمعنا في الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته ودار مقامته &اللهم لا تعذب جمعا التقى فيك ولك & أسأل الله جل وعلا أن يجعلنا ممن قال الله فيهم {الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم اولو الالباب} & { وأتقوا الله وأعلموا أن الله مع المتقين }
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» للصباح حكاية
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:54 am

» في سوق القلوب
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:53 am

» ابتسامات من التاريخ
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:28 am

» اُمنية من القلب .
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:25 am

» حين يمتلئ قلبك بالدفء
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:23 am

» سَــجل حُضُــورَك بِمعلــومة طِــبية
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:21 am

» جايين بعد يوم صيام شاق وتعب طمعانين في رحمتك ومغفرتك يارب
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:19 am

» بريد القلوب ..مساحة للجميع ..
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:17 am

» ۞ حـــرّك قلبـــك ۞
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am

» وحدوا الله يا عباد الله
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am

» كم مرة استغفرت ربك اليوم؟؟؟
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:13 am

» هل صليتم علي حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am

» ادعوا لكل اسرة منتدانا الحبيب وجميع المسلمين
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am

» قطوف من بستان الحكمة.
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:10 am

» أفشوا السلام علي المتواجدون بالملتقي
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:08 am

» مطلب اصحاب الكهف وهم في شدة البلاء
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير السبت مايو 01, 2021 8:01 pm

» حذاري أن تمل من الصبر
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الخميس أبريل 29, 2021 9:48 pm

» حديقة ملتقى الآحبة في الله الاسلامية
غنــائم الحج I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين أبريل 12, 2021 9:39 pm

» ..... الخطيب
غنــائم الحج I_icon15من طرف الشيخ مرشدي الإثنين أبريل 05, 2021 8:37 am

» اثبت حضورك بأيه من القرأن الكريم
غنــائم الحج I_icon15من طرف الشيخ مرشدي الإثنين أبريل 05, 2021 8:30 am


أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 38 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 38 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 95 بتاريخ الأربعاء مايو 30, 2012 11:23 pm

 

 غنــائم الحج

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وليد بحبكم في الله
صاحب الموقع



الدولة : مصر
غنــائم الحج C13e6510
ذكر
عدد المساهمات : 2471
تاريخ التسجيل : 12/03/2011

غنــائم الحج Empty
مُساهمةموضوع: غنــائم الحج   غنــائم الحج I_icon15الأربعاء مايو 04, 2011 8:48 pm

الحمدُ للهِ المتفردِ بالإيجادِ والإختيارِ ،المنزهِ عن مشابهةِ الأغيارِ،الملكِ القهارِ،العظيمِ الجبارِ،يجبرُ الكسيرَ،ويغني الفقيرَ،ويغفرُ الأوزار،سبحانَهُ مِن إلهٍ ،تفردَ بالعطاءِ والمنع والخفضِ والرفع،والوصلِ والقطع ،وبتوفيقهِ وفضلهِ فازَ الأبرار .


كـــــريماً يُلَبِّي عَبْدَه كُلما دَعَــــــــا


نهـاراً وليلاً في الدجــى والغياهبِ

يقــــــولُ له لبيكَ عــــبدي دَاعِــــياً


وإن كنتَ خطــــاءً كثيــــرَ المعائِب

فما ضَاقَ عَفوي عَنْ جَريمَةِ خَاطئٍ


ومـــا أحـــــدٌ يَرجُــو نَوَالِي بِخَائِبِ


اللهم إنا نسألك أن ترحم ضعفنا ،وأن تجبر كسرنا،وإن تغفر ذنبنا ، يا عزيز يا غفار وأشهد أن لا إله إلا الله ،وحده لا شريك له ، شهادة ادخرها ليومٍ لا تنفعُ فيه الأعذار،وأشهد أن محمدا عبده ورسوله،المصطفى المختار،صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه البررة الأطهار،وسلم تسليما كثيرا،أما بعد:أيها المسلمون:اتقوا الله فإن تقواه أفضلُ زاد،وأحسنُ عاقبةٍ في معاد،واعلموا أن الدنيا مِضْمَارُ سِباق،سبق قومٌ ففازوا،وتخلف آخرون فخابوا،فرحم الله عبدًا نظر فتفكر،وتفكرفاعتبر،وأبصر فصبر،ولا يصبر على الحق إلا من عرف فضله،ورجا عاقبته }إِنَّ الْعَـاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ{[هود:49] 0 أيها المسلمون:فها فنحن بحمد الله جلَّ وعلا قد أتم الله علينا نعمة من أعظم النعم بهذا الموسم العظيم ، والخير العميم،والفريضة المباركة،والمناسك المعظمة .. خضعت له القلوب،وذلّت له الأعناق،ولهجت بذكره الألسن،وسارت إلى طاعته الأقدام، ورُفعت لنيل مرضاته وطلب معونته الأيدي،وكان أهل الإيمان والإسلام في البقاع المقدسة والمشاعر المعظمة يثبتون أن هذه الأمة المسلمة أمةٌ خالصةٌ مخلصةٌ لله رب العالمين تابعة منقادة لشرع وهدي الرسول الكريم r،هذه نعمةٌ عُظمى ما بعدها نعمة،غنِم فيها حجاج بيت الله الحرام غنائم عظيمة .. غنموا زيادة الإيمان وتمام الإسلام، وغنموا إلى ذلك مغفرة الذنوب والآثام، غنموا الفوز برضى الله سبحانه وتعالى مع الثواب والسلامة من سخطه والعقاب،غنموا غنائم أحيت قلوبهم وطمأنت نفوسهم وهدَت عقولهم وهذَّبت أخلاقهم وحسَّنت أقوالهم وأصلحت أعمالهم وغيَّرت كثيراً وكثيراً في حياتهم حتى يعودوا بإذن الله عز وجل خيراً مما كانوا. إنها هذه الفريضة العظيمة التي أجابوا فيها دعاء الله عز وجل، فهو جلَّ وعلا الذي لهذه المشاعر دعاهم،ومنَّ عليهم جلَّ وعلا بالإجابة وهداهم، وأوفدهم عليه سبحانه وتعالى وحداهم،فهو إذن لا يخيِّب رجاهم،ولا يرد سؤالهم ودُعاهم،أجابوا نداءه فاستحقوا عطاؤه كما أخبر المصطفى rفي حديثه:(الحجاج والعمار وفد الله إن سألوه أعطاهم وإن دعوه أجابهم وإن استغفروه غفر لهم ) ذلك من فضله سبحانه وتعالى .نعم فإنهم إي الحجاج والعمار،ما أوفدهم إلا أداء النسك الجليل، وما جعل الله سبحانه وتعالى لهم من الثواب إلا فضله الجزيل، ولا حثهم سبحانه وتعالى على الدعاء وأمرهم بالتلبية إلا ليكرمهم بالإجابة ويتحفهم بالأعطية وهو القائل كما في الحديث القدسي: ( انظروا إلى عبادي جاءوني شُعثاً غُبراً ضاجين من كل فج عميق أشهدكم أني قد غفرت لهم )،فما أعظم الوفود على ملك الملوك سبحانه وتعالى }وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ{[الحج:27]أقبلوا إذ سمعوا النداء إلى الله عز وجل رجالاً وركبانا. وفارقوا لأجل إجابة الدعاء أهلاً وولداً ودياراً وأوطانا ؛ كل ذلك لأنهم يبتغون فضلاً من الله ورضوانا،إنها رحلة إيمان عظيمة، ووفادةٌ ما بعدها وفادةٌ جزيلة .لقد أحالوا حياتهم في وقت من الزمان،وبقعة من المكان وجمع من أهل الإيمان لله سبحانه وتعالى على هدي وسنة رسوله r أنفقوا الأموال وتحمَّلوا الصعاب، لكنهم ما فعلوا ذلك إلاّ للأجر والثواب،والله عز وجل قد وعدهم بإخلاف ما أنفقوا وهو الملك الوهاب سبحانه وتعالى،فهذا رسول الهُدى rيبشِّر بوعد الله عز وجل:( تابعوا بين الحج والعمرة ؛ فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة ). هل أن أنفقت في ذلك مالاً ؟ هل اقتطعت بعض ما كنت تريد أن تحسِّن به أحوالك الدنيوية، ثِق بأن الله مخلف عليك ما أنفقت، وأن البركة تحُل بمالك وآلك وحالك، فإذا بك تبدوا وأنت مغمور في طاعة الله في حالٍ لا يمكن أن يُقارن بها أحد سواك، لقد أجبت دعوة الملك وجئت إلى بيته، وائتمرت بأمره وطلبت عطيته ؛ فإنك بإذن الله عز وجل فائزٌ غانمٌ لا تكون مطروداً ولا محروما ؛ فإن الملك إذا وفدت عليه الوفود وقد دعاها لاينقلبون من عنده إلاّ بأعظم ما يمكن أن يأخذوه من ملوك الدنيا كلهم، والله عز وجل هو ملك الملوك ورب الأرباب سبحانه وتعالى. ما أعظم كرم الله ! يدعونا ثم يثيبنا على هذه الإجابة وعلى كل نفقة ننفقها وعلى كل حركةٍ نتحركها ،ما من حافر يُرفع ولا أرض تُقطع إلاّ والأجر من الله عز وجل موفور، وإذا كان الله جلَّ وعلا قد أخبرنا كما في الصحيح من الحديث القدسي :( أنا عند ظنِّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأٍ ذكرته في ملأٍ خيرٍ منهم، وإن تقرَّب إليَّ شبراً تقرَّبت إليه ذراعا، وإن تقرَّب إليَّ ذراعاً تقرَّبت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) فكيف وقد أقبلت ليس ذراعاً ولا شبراً وإنما قطعت الفيافي والقفار والمسافات الطوال؟يسوقك إلى ذلك ابتغاؤك مرضاة الله سبحانه وتعالى وشوقك إلى الوفود على بيته والتعظيم لمشاعره ومناسكه سبحانه وتعالى ، كيف بك وقد أقبلت تاركاً وراءك ما تركت وقاطعاً لكل ما به اتصلت لكي تتصل بالله سبحانه وتعالى . إنها فريضةٌ عظيمةٌ يؤثِر فيها العبد مرضاة ربه على كل شيء في دنياه، ويعطل كل صلةٍ وكل أمرٍ يشغله عن غير الله عز وجل ليفرِّغ وقته ويبذل جهده ويُنفق ماله وينتقل ببدنه إلى طاعة ومرضاته سبحانه وتعالى. فما أعظم هذه الفريضة العظيمة، وما أجزل مثوبة الحق سبحانه وتعالى لعباده عليها ؛ فإنه قد صحَّ عن النبي rأنه قال:( الحج المبرور ليس له جزاءٌ إلاّ الجنة ) ولا يستعظمن أحد فضل الله عزَّ وجل فإن فضله لا يحده حد، ولا يحيط به وصف وإن رحمته واسعة ومغفرته شاملة، فثق أيها الحاجُّ بأن الله عزَّ وجل لا يخلف وعده،وهو القائل كما في الحديث القدسي الصحيح عن رسول الله r عن رب العزَّة والجلال بأنه قال:(أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء )أفتظن أو يظن أحدٌ أن هؤلاء الذين أقبلوا إليه، وأجابوا نداءه،وأطاعوا أمره،وعظَّموا بيته، يرجعون محرومين أو خائبين لا ينالون من رحمته شيئاً ولا يغمرهم من مغفرته سيلها المتدفِّق وهو الذي قد جعل ليوم عرفات مزيةً أنه اليوم الأعظم في عتق عباد الله عزَّ وجل من النار،لكننا نريد أن نقول بعد هذه الغنائم العظيمة والأُعطيات الجزيلة، وبعد أن تخفَّفنا بإذن الله جلَّ وعلا من الذنوب التي أثقلت الكواهل، والآثام التي طمست البصائر،والمعاصي التي أظلمت القلوب ، ماذا بعد ذلك ما ذا بعد أن صُقِلت القلوب،وأشرقت بنور ربها ،ماذا بعد أن تطهَّرت النفوس وتعلَّقت بمرضاة ربها، ماذا بعد أن تطهَّرت الجوارح واشتغلت بما خُلِقت لأجله من طاعة ربها، ما الذي يكون بعد ذلك. أفرأيتم رجلاً كان عليه دين عظيم، جاءه من يحمل دينه ويسدِّده ثم يعطيه مثل ذلك الدين أضعافاً مضاعفة ليستعين به في حياته ، فما عساه أن يكون حاله . لاشك أنه يكون أسعد السُعداء وأعظم الناس فرحاً بهذا ، لكن كيف يكون تصرُّفه بعد أن أُزيح عن كاهله العبء العظيم والثِقل الكبير؟ هل تراه يكون أحمقاً أو مجنوناً فيعود يبدِّدُ المال في لحظات ووقت قصير ثم يعود بعد لحظة أو يسير من الزمان فإذا هو قد أثقل كاهله بديون جديدة ؟ ذلكم ما قد يقع فيه بعضنا بعد أن مُحيت الذنوب يعود مرةً أخرى ليملأ صحائفها سوداء منتنة بمخالفة أمر الله عزَّ وجل ويمحق ما أفاض الله عز وجل عليه من الخير والبركة والمثوبة والأجر والحسنات العظيمة والأُعطيات الجزيلة فيبدِّدها،نسأل الله سبحانه وتعالى السلامة . لننظر ولنقارن لنرى كيف كانت أحوالنا في ذلك الموسم العظيم،حُجاجاً كُنا أو غير حُجاج ؛ فإن رحمة الله في موسم الخير تعم جميع المؤمنين، ألسنتنا بأي شيء كانت مشغولة،تلبيةٌ تُرفع لتعلن توحيد الله سبحانه وتعالى ونفي الشرك معه سبحانه وتعالى، وألسنة تكبِّر الله جل وعلا لتقول:إن كل شيء في الحياة وكل شيء في الدنيا أصغر، والله جلَّ وعلا هو الأكبر في نفوسنا ،هو الأكبر في قلوبنا، هو الأكبر الذي لا ننشغل عن شيء سواه، ولا يقطعنا في الصِّلة به قاطعٌ من أمور هذه الحياة، ألسنتنا بأي شيء كانت منشغلة، كانت مسبِّحة،كانت مهلِّلة، كانت ذاكرة،كانت لله جل وعلا شاكره،كانت لاهجةً بالثناء عليه،متضرِّعة بالدعاء والابتهال والتوسل بين يديه، كانت تاليةً لكلامه، قارئةً لكتابه سبحانه وتعالى،كانت ممنوعةً} فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ{[البقرة: 197] بَرِأت من قول الباطل والفسق والفجور،وترطَّبت بذِكر الله وشُغِلت به، في أي شيء كانت الأقدام،كان بالبيت طائفة ،وبين الصفا المروة ساعية ، وإلى مرضاة الله سبحانه وتعالى قائمة وإنها ما تحرَّكت حركةً في المشاعر ولا تعِبت تعباً ولا تحمَّلت عبئاً إلاَّ وهي في مرضاة الله سبحانه وتعالى. إنها كانت تبيِّن لكل حاج أن جوارحه وأن قوته وأن طاقته إنما يستخدمها في مرضاة الله سبحانه وتعالى،كيف مضى بها إلى عرفات،كيف وقف بها على الصعيد من الزوال إلى الغروب ؟ كيف أضناها وهي تطوف وتسعى ؟ كيف كان يسير بها إلى رمي الجمار ؟ فهل يكون بعد ذلك سعيٌّ بها إلى غير مرضاة الله؟وهل يكون بعد ذلك مشيٌ بها إلى المواطن التي حرَّم الله؟وهل يكون حينئذٍ رجوعٌ أونكوصٌ؟نسأل الله عزَّ وجل السلامة،إنها أي هذه الفريضة العظيمة ،هي التي يكرم الله تعالى بها من شاء من عبادة ليعظِّم أجره،ويمحو وزره،ويرفع ذكره؛ليكون من عباده الطائعين،وإذا فرح الناس في دنياهم بالوفود على الملوك فهؤلاء الحجاج سعدوا بالوفود على ملك الملوك سبحانه وتعالى،وإذا نال الناس الأُعطيات الدنيئة الفانية؛فإن الحجاج رجعوا بالأُعطيات الجزيلة الباقية،وإذا سارع الناس في أوقات إجازاتهم وراحاتهم إلى المصائف والنزهات؛فإن الحجاج قد سارعوا وسابقوا إلى مواطن الخيرات والبركات،فهل يستوي من أراد دنياه أو اتبع هواه بمن ترك محبوباته وهجر مألوفاته لنيل رضا مولاه ؟وقد عاد كثير من الحجيج إلى ديارهم سالمين غانمين مغفورة ذنوبهم محطوطة آثامهم، كما نرجو لهم فان من أعظم ما حققوه في حجهم بعد ما قضوا تفثهم ووفوا نذورهم واطوفوا بالبيت العتيق , إن أعظم ما حققوه في ذلك توحيد الله وذكره ولهذا شرعت شرائع الدين وأرسل الرسل وسلت سيوف الحق للجهاد كما قال r (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله إلا الله فمن قال لا اله إلا الله عصم مني نفسه وماله إلا بحقه وحسابه على الله) أخرجه الشيخان من حديث أبي هريرة 0وفي كتاب الله عز وجل آيات وآيات تفيد هذا المعنى وتنص عليه من أبرزها وأشهرها قوله جل وعلا }وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ۝مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ۝إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ {[ الذاريات: 56-58 ] فيا يامن أكرمكم الله بحج بيته،يامن وقفتم موقفاً تمنى ملايين المسلمين أن يقفوه،يامن اصطفاكم ربكم من بين خلقه لتقفوا على صعيد عرفة،يامن باهى بكم الملك الديان ملائكته،يامن قال لكم ربكم حين نفرتم من عرفات :(أفيضوا عبادي مغفورٌ لكم لقد أرضيتموني ورضيت عنكم) 0

أيها الإخوة في الله : بعد هذه النعمة العظيمة من الله وهي أن بلغنا الحج فلا بد من وقفات مع النفس : 0 الوقفة الأولى: نتذكر فيها عظيم نعمة الله علينا حيث أنه مع كثرة ذنوبنا وعظيم خطايانا وزللنا يكرمنا الرحيم الرحمان بالوقوف بين يديه،يكرمنا بأن نستغفره ونستهديه،يكرمنا بأن ييسر لنا الحج ليغفر لنا ذنوبنا وخطايانا ، فما أكرمه من إله واحد أحد،وما أعظمه من رب غفور رحيم تنزه عن الصاحبة والولد 0 . الوقفة الثانية : كيف يقابل المؤمن هذه النعمة الإلهية ،والمنحة الربانية}هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ{[الرحمن: 60]فلابد أن يكون شكراً لربه منيباً إليه،وليس الشكر كما يتصوره البعض بأنه الشكر اللساني فقط لكنه في حقيقة الأمر هو الشكر القلبي حيث يظل قلبك متعلقاً بخالقك مستشعراً نعمته عليك ، ومعه الشكر العملي فتكون بعيداً عن كل ما يغضب المنعم عليك ،قريباً من كل ما يحبه ويرضاه ، قال تعالى مبيناً هذا المعنى : }اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ {[ سبأ: 13]،ولنا في رسول الله r قدوة حسنة فقد كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه الشريفتان فداه نفسي و أبي وأمي والناس أجمعين،فيقال له:يا رسول الله لم تفعل ذلك وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيجيب صلوات ربي وسلامه عليه معلماً للأمة حقيقة الشكر (أفلا أكون عبداً شكوراً) ،ولنتخذ عباد الله من هذه الكلمات شعاراً لنا في تعاملنا مع ربنا جل جلاله 0 0 . الوقفة الثالثة: أبتدؤها بسؤال :لو أنا رأينا رجلاً شيد عمارة فنمقها وزينها وجودها،ثم جاء رجل آخر وأخذ يشوه ويهدم في ذلك البناء ،فماذا نقول عن هذا الآخر؟ ألا نقول إنه ظالم باغي ونحاول منعه من ذلك العمل؟ فما بالكم إذا كان الذي بنى العمارة هو نفسه الذي أخذ في تشويهها أو هدمها،ألا يعتبر هذا ضرب من الجنون ؟وها أنت ياعبد الله قد عدت من حجك بإذن الله كيوم ولدتك أمك،عدت وقد صفت صفحت أعمالك فعادت بيضاء نقية فلا تسودها بالذنوب،وقد يقول الشيطان لإحدهم أذنب ثم إذا جاء الحج المقبل غُسلت عنك ذنوبك ، فنقول لمثل هذا أضمنت العيش إلى العام القادم ، أما تخشى أن يأتي عليك العام القادم وأنت تحت التراب مرتهن بعملك قد بلي جسدك وذاب عظمك،تتمنى العودة إلى الدنيا لتسبح الله تسبيحة واحدة فلا تستطيع ، أما تخشى أن يأتي عليك العام القادم وأنت على فراش المرض لا تستطيع أن تجلب لنفسك شربة ماء،أما خشيت أن تتكاثر علي قلبك الذنوب والخطايا فتغطيه طبقة الران والعياذ بالله فتصبح لا تعرف معروفاً ولا تنكر منكراً ، تصبح طاعة الله أثقل عليك من حمل الجبال وتكون معصيته أهون عليك من ذب الذباب عن أنفك 0 . أخي المبارك: أنت الآن أمام فرصة ذهبية لا تقدر بثمن والذكي الألمعي هو الذي لا يدع الفرص تذهب من بين يديه هدراً فإنه يخشى ألا تعود ، فها أنت وقد حطت عنك خطاياك التي كانت تعوقك وتكبلك عن فعل الخيرات وكانت تصدك عن ذكر الله،فأنت الآن أكثر قدرة على الإمساك بلجام نفسك والأخذ بها نحو الرضى الإلهي والجود الرباني،فلا تتركها وشأنها فإنك إن تركتها عادت لما كانت ألفت عليه والنفس كالطفل إن تتركه شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطمِ،ففطمها عن شهواتها وردها عن غيها وخذ بها إلى ما فيه صلاحها وفلاحها}قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ۝ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا{ [الشمس:9-10 ] أعوذ بالله من الشيطان الرجيم}وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا {[النحل:92]
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم
ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم
ونفـعنا بهدي ســـيد المــرسلين وبقــوله القويم

أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُؤْمِنِينَ

فَاسْتَغْفِرُوهُ ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .















غنائم الحج












الحمد لله الذي عمت رحمته كل شيء ووسعت، وتمت نعمته على العباد وعظمت، نحمده على نعم توالت علينا واتسعت، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة تنجي قائلها يوم تذهل كل مرضعة عما أرضعت، وأشهد أن نبينا محمدًا عبده ورسوله جاهد في الله حق جهاده حتى علت كلمة التوحيد وارتفعت، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ما ابتهلت الوفود بالمشاعر العظام ودعت: أمابعد أيها الناس :إنه مما ينبغي للمؤمن أن يكثر الفكر فيه هو قبول العمل ، وهذه القضية في الحج أو غيره من الأعمال الصالحات،فكم من الناس يؤدي العمل ولا يلتفت إلى قضية القبول وكأن عنده من ضمان من الله بالقبول،بينما يصف ربنا تبارك وتعالى حال العباد الصالحين إذ يقول }وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ۝ أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ{ [ المؤمنون: 60-61 ]

أخرج الإمام أحمد أن أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها سألت النبي rعن المذكورين في الآية أهم الزناة والسراق وشربة الخمر يفعلون ذلك وهم يخافون الله فأجابه المصطفى rبقولهSad(لا يا بنت الصديق ولكنه الذي يصلي،ويصوم،ويتصدق وهو مع ذلك يخاف الله عز وجل))،وقد كان هذا دأب سلفنا الصالح؛فهذا محمد بن واسع يقوم ليله يبكي حتى أن جيرانه لم يناموا من بكائه،فلما كانت صلاة الفجر كلمه جاره فقال له أرفق بنفسك وبنا فوالله ما نمنا البارحة من بكائك، قال:والله إني عندما صففت قدمي بين يدي الله البارحة تصورت أن الجبار جل جلاله يناديني فيقول يامحمد اعمل ما شئت فلن أتقبل منك.فاحرصوا رحمني الله وإياكم على القبول من ربكم في كل عمل تعملونه صغيرا كان أم كبيرا.فكن ـ يا عبدَ الله ـ ممّن سلك سبيلَ النجاةِ وعمل لأخراه، وأصلَح دنياه بطاعةِ مولاه، وتذكّر الموتَ وكرباتِه وما يكون بعدَه من الأهوال0

وأعِدَّ لذلك اليوم أفضلَ ما تقدِر عليه من الأعمال، وإنّ أجلَ الله لآت، وما أنتم بمعجزين. فاتقوا الله ربكم ،وليكن حجكم أول فتوحكم، وتباشير فجركم، وإشراق صبحكم، وبداية مولدكم، وعنوان صدق إرادتكم، تقبل الله حجكم وسعيكم، وأعاد الله علينا وعليكم هذه الأيام المباركة أعوامًا عديدة، وأزمنة مديدة، والأمة الإسلامية في عزة وكرامة، ونصر وتمكين، ورفعة وسؤدد. اللهم إنا نسألك التوفيق للعلم والعمل والإخلاص فيهما،ثم اعلموا رحمكم الله أن من أفضل أعمالكم،وأزكاها عند مليككم،وأرفعها في درجاتكم ، كثرة صلاتكم وسلامكم على خير الورى ،النبي المصطفى،والحبيب المُجتبى محمد بن عبد الله الذي أمرنا ربنا جل في علاه بالصلاة والسلام عليه فقال عزّ من قائل:} إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْه وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا { وإن صلاتكم وتسليمكم على نبيكم محمد rأنها امتثال لا أمر الله عز وجل وأنها قياما بحق الرسول r أنها أجر وغنيمة لكم ،فقد ثبت عن النبي r ( أن من صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرا ) فأكثروا أيها الأخوة من الصلاة والسلام على النبي r اللهم صلي وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد اللهم ارزقنا محبته وإتباعه ظاهرا وباطنا الله توفنا على ملته اللهم احشرنا في زمرته الله اسقنا من حوضه اللهم أدخلنا في شفاعته، اللهم أجمعنا به في جنات النعيم ،مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين اللهم ارض عن خلفاه الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي أفضل إتباع المرسلين اللهم أرضي عن الصحابة أجمعين0وعن التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين اللهم أرضى عنا معهم برحمتك ياارحم الراحمين، وأصلح اللهم أحوالنا كما أصلحت أحوالهم يا رب العالمين،ونسألك اللهم العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة والقصد في الغنى والفقر وكلمة الحق في الغضب والرضى ونسألك اللهم نعيماً لا ينفد وقرة عين لا تنقطع اللهم وارزقنا لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، اللهم اجعلنا إخوة متآلفين مجتمعين علي الحق غير متفرقين فيه يا رب العالمين، اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، واجعل ولايتنا في من خافك واتقاك واتبع رضاك يا رب العالمين. اللهم وفّق ولىّ أمرنا لما تحبه وترضاه من الأقوال والأعمال يا حي يا قيوم، اللهم أصلح له بطانته يا ذا الجلال والإكرام.اللهم أصلح للمسلمين ولاة أمورهم صغيرهم وكبيرهم وأصلح للولاة بطانتهم يا رب العالمين ، اللهم قاتل الصليبين والصهاينة ، وردهم عن بلاد المسلمين ، واخزهم كما أخزيت أسلافهم الأولين،اللهم منزل الكتاب ، ومجري السحاب ،وهازم الأحزاب،اهزم كفرة أهل الكتاب،الذين يقاتلون أولياءك ، ويكذبون رسلك ، ويصدون عن سبيلك،اللهم اجعل الدائرة عليهم ، واخزهم ، وانصرنا عليهم ،واشف صدور قوم مؤمنين اللهم تقبل من الحجاج حجهم، اللهم تقبل من الحجاج حجهم وسعيهم، اللهم اجعل حجهم مبرورًا،وسعيهم مشكورًا،وذنبهم مغفورًا، اللهم تقبل مساعيهم وزكها،وارفع درجاتهم وأعلها، وبلّغهم من الآمال منتهاها، ومن الخيرات أقصاها، اللهم اجعل سفرهم سعيدًا،وعودهم إلى بلادهم حميدًا،اللهم إنا نسألك التوفيق للعلم والعمل والإخلاص فيهما ونسألك اللهم العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة والقصد في الغنى والفقر وكلمة الحق في الغضب والرضي ونسألك اللهم نعيماً لا ينفد وقرة عين لا تنقطع اللهم وارزقنا لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين،العالمين }رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ{ }سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ۝ وَسَلَامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ ۝ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ {
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://raby.own0.com
طيور الجنه
عضو مجلس الادارة
طيور الجنه


وسام اقلام حرة
الدولة : مصر
انثى
عدد المساهمات : 3276
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
المزاج المزاج : متفائله دائما

غنــائم الحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: غنــائم الحج   غنــائم الحج I_icon15السبت مايو 26, 2012 2:54 am

غنــائم الحج 80
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمة
مستشاري الادارة
نسمة


وسام اقلام حرة
الدولة : مصر
غنــائم الحج C13e6510
عدد المساهمات : 5071
تاريخ التسجيل : 28/04/2013
المزاج المزاج : متقلبة احيانا

غنــائم الحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: غنــائم الحج   غنــائم الحج I_icon15الأربعاء سبتمبر 25, 2013 9:23 am

بارك الله فـــــــيك وجزاك الله كل الخير 
وجعله في ميزان حــــــــــسناتك وتقبل 
الله منا ومـــــنكم صـــــالح الاعـمال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غنــائم الحج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملتقى الاحبة في الله_…ـ-*™£ منتديات المناسك الاسلامية£™*-ـ…_ :: ۞{ ملتقى الحج والعمره ( كل ما يخص مناسك الحج والعمره )}۞-
انتقل الى: