مواضيع كوميديه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
في سابقة غريبة وغير مألوفة في تاريخ القضاء الموريتاني، طالب مواطن موريتاني يسكن في ضاحية تيارت شمال العاصمة نواكشوط، الشرطة باعتقال حمار، وإحالته إلى العدالة.
وقال المواطن في شكواه التي تقدم بها للشرطة، إن منزله تعرض للسرقة، وإنه عثر على الحمار في فناء المنزل، فسلمه للشرطة، مؤكدا أنه على يقين أن العصابة استخدمت الحمار لسرقة منزله، وحمل الأمتعة المسروقة عليه.
وقدم المواطن شكوى ضد الحمار، مطالبا بسجنه، وإحالته إلى العدالة، وفتح تحقيق لمعرفة العصابة التي استخدمته في عملية تلصصها على منزله، وأمام إصرار المواطن على سجن الحمار ، أحالت الشرطة الأمر للقضاء ، لكن المشكلة بقيت في من يأخذ أقوال الحمار ويستجوبه، وهل سيوضع في سجن القصر، أم في سجن
البالغين؟
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
الكل يرفض تزويجه خوفا من ان يلتهم زوجته !!
يقول رجل باكستاني إن سلوكياته وعاداته في الاكل حالت دون قبوله زوجاً ودخوله قفص الزوجية وكانت سببا في رفض العديد من الأسر له بالاقتران باحدى فتياتها.
ويضيف الرجل، وهو من قرية بينغربو في اقليم بادن الباكستانية واسمه وصي الله وعمره 55عاماً، انه اعتاد على التهام المفروشات الأرضية والمصابيح الكهربائية وكاسات الشاي والاكواب والاعشاب، و أن اقرباءه رفضوا تزويجه خشية أن يقوم بالتهام زوجته على حد زعمه.
ويستطيع هذا الرجل ايضاً تناول كميات كبيرة من الطعام. ففي مأدبة اقيمت مؤخراً في احد الفنادق الفاخرة بمدينة كراتشي، طالب الرجل باعادة ملء اطباق الطعام المقدمة له خمس عشرة مرة.
ويؤكد وصي الله أن شفتيه لم تتعرضا إطلاقاً لأي اصابة بجروح أو قروح جراء ما يأكله من أشياء ذات اطراف حادة ويدعي أنه لم يصب بتاتاً بأي آلام أو تقلصات في المعدة كما أنه لم يواجه أي مشاكل في الهضم. وفي حديثاً مع صحيفة "الفجر/دون" قال الرجل، وهو عامل سابق: "إن جميع المأكولات التي اتناولها لها نفس الطعم عندما اتذوقها، فأنا آكل المفروشات والاكواب والصحون وقطع الزجاج والاعشاب وغيرها بنفس الدرجة من الشراهة والنهم". واردف قائلاً: "تم ايضاً الكشف على معدتي بالاشعة السينية ولكن لم يتم اكتشاف أي مشكلة أو شيء غير عادي. وبرغم أنني اتناول كميات كبيرة جداً من الطعام، ليس لدي كرشة كبيرة ولست من اصحاب الكروش
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
معتمرة تلد طفلة أثناء السعي وتسميها [مروة]
لم تحتمل معتمرة آلام المخاض التي فاجأتها وسط مئات الألوف من المعتمرين بين المسعى (الصفا والمروة) داخل المسجد الحرام لتضع حملها وسط الحشود البشرية.
وهرع رجال التدخل السريع بالدفاع المدني الى موقع المعتمرة وتم نقلها الى اقرب مركز صحي بالحرم المكي الشريف لتضع مولودتها التي لم تتردد في تسميتها (مروة) تيمنا بالمكان المبارك الذي ولدت فيه.
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
لص يتحول الى فاعل خير وينقذ العائلة التى جاء لسرقتها
تحول لص تونسى فى لحظات الى فاعل خير حين وجد كل أفراد العائلة التى كان ينوى سرقتها فى حالة اغماء نتيجة اختناقهم بالغاز مما اضطره الى اسعافهم قبل ان ينقلهم للمستشفى .
ونقلت رويترز عن صحيفة الصريح التونسية قولها اليوم ان شابا من الجنوب التونسى دخل منزلا لسرقته غير انه فوجىء بوجود افراد العائلة الستة مغمى عليهم فبادر بفتح جميع النوافذ للتهوية واستنجد ببعض الجيران ليخرج افراد العائلة من المنزل وينقلهم للمستشفى بسرعة .
واعترف الشاب بانه قدم للسرقة لعجزه عن تسديد ديون ووقوعه فى ضائقة مالية الامر الذى دفع بالعائلة التى نجت من موت محقق الى تقديم المبلغ الذى يحتاجه اللص لتسديد ديونه
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
خطف العروس أول طقوس الزواج
بعد ثلاثة أشهر من تعرفة إلى اينور تايروفا، اعتقد ميليس عالييف انه حان الوقت كي يتزوجها، ولذلك لجأ الى اسلوب متعارف عليه بين أبناء شعب قيرغيزستان وخطفها مع مجموعة من اصدقائه وحبسها في بيته لمدة يومين محاولاً اقناعها بالزواج منه. وبالرغم من انها كانت غاضبة ورافضة بشدة طلبه هذا، فإن تايروفا 28 عاماً اذعنت لطلبه في النهاية ولاتزال زوجته منذ اربع سنوات.
وتعتبر عملية خطف الزوجات في جميع انحاء قيرغيزستان الجمهورية السابقة في الاتحاد السوفييتي ممارسة شائعة ولا ينظر إليها باعتبارها جريمة، ولا يحاسب عليها القانون. لأن هذه العادة منتشرة إذ تجد المرأة المخطوفة نفسها وحيدة أمام خاطفها وأهله ولذلك تذعن لطلبه.
وكانت حالة اختطاف توراربيك صادرالييف لليلى بيليكييف عام 1989 توجت بزواج ناجح، فعندما وصل جماعة من الاشخاص الى منزل ليلى في بيشكيك شعرت ان شيئاً غير عادي سيحدث وبالفعل وقفت سيارة امام منزلها واختطفتها مجموعة من النساء، وبعد ان رفضت الزواج من خاطفها بضعة أيام اذعنت له أخيراً، ولها منه الآن ثلاثة أطفال اكبرهم التينا 15 عاماً.
-
الرئيسية 
من طرف 
موضوع: مواضيع كوميديه 
المزاج
