قطوف من بستان الحكمة.

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

زهور نقطفها من بستان الكلام

شموع مضيئة و حروف ثمينة
وجهة نظر

هدية

حكم

من أجمل الأمثال

همسات إيمانية

من أطايب الأقوال

كلمات من الماس
زهرات مقطوفة من بساتين الحياة نقطفها معا
نفعنا الله بها.

""ﺻﺤﻴﺢ ﺇﻥ ﻟﻠﻤﺎﺿﻲ ﺣَﻨﻴﻦ ، ﻣَﻬﻤﺂ ﻛﺎﻧَﺖْ ﻗَﺴﻮﺗﻪ ..
ﻟَﻜِﻦ ﻟَﻴﺲ ﻟَﻪُ ﺭﺟﻮﻉ ﻣﻬﻤﺂ ﺑَﻠﻐﺖ ﺭَﻭﻋﺘﻪ !!
""""

يَـآ ربّ آرزقني رآحـﮧً لآ علاقـﮧ
لمخلوق بهـآ ..
تنبع منْ آعمآقي ,
رآحـﮧً بقدر { رحمتڪَ و لطفڪْ } ..
اللهمّ .. آنفثْ في صَدري الإنشرآح ,
و آڪتب ليَ " السعادَة وَ الرضى

احساس مخيف جدا ...

ان تكتشف موت لسانك ..
عند حاجتك للكلام
وتكتشف موت قلبك ..
عند حاجتك للحب والحياة
وتكتشف جفاف عينيك ..
عند حاجتك للبكاء
وتكتشف انك وحدك..
كاغصان الخريف عند حاجتك للاخربن

لن يشعروا بوجودك حتى تغيب
ولن يحسوا بانتظارك حتى تهملهم
ولن يفهموا معنى حبك لهم حتى تنساهم
مع الاسف شعورهم دائما متأخر

أحياناً تُسَامح النَاس ..

لأنك ببسَاطة تُريدهم أن يَبقُوا جزءً مِن حَياتك

هنــاك من غـاب بحـضور مذهـل .
.وهناك من لا وجود له وهو حي يرزق
...هنـاك من يسافر بلا عودة فنتمنى عودته ولا يأتي .
.وهناك من نقابله بعد الرجوع فنتمنى ألا نراه .
.ما أصعب الإشتيـاق .. وما أقـسى النـفور .. !!

كُنــًت أعُتـــقٌد أن "أسٌوأ" شـٌــًيء فـُي الحًيـًاة ،

هُــَو أن يبُقـَى الإنُسـَان وحُيـًداً ,

لكُننــَي اكتَشفــُت أًن "أســوأ" شُــٌيء فــٌي الُُحيُــاة ،
...
أَن يعيـٌــش الإنُسَـان مـَــُع "أشَخـُاص" يجعُلــَونــه يُشعـَـر بــٌأنــٌه وحيــٌداً،

فُلا تنٌدُم علــُىً مًا قدُمَت لُهـــّم ، بـُل إفتٌخًر أنُك كنُـت و"مــًا زلت" إنُسًانا ،

يُحمُل "قلبا" مُن بُينٌ أنــٌاُس لا قلـُوب لًهـُم