المواضيع الأخيرة | » بريد القلوب ..مساحة للجميع .. من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 3:01 am
» اُمنية من القلب . من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:58 am
» للصباح حكاية من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:56 am
» عطش البحر فارتوى من دموع الأيام من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:54 am
» صباحكم .مساؤكم خيراخوتي الاعضاء ؟؟؟ من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:43 am
» قطوف من بستان الحكمة. من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:43 am
» أفشوا السلام علي المتواجدون بالملتقي من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:36 am
» في سوق القلوب من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:53 am
» ابتسامات من التاريخ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:28 am
» حين يمتلئ قلبك بالدفء من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:23 am
» سَــجل حُضُــورَك بِمعلــومة طِــبية من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:21 am
» جايين بعد يوم صيام شاق وتعب طمعانين في رحمتك ومغفرتك يارب من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:19 am
» ۞ حـــرّك قلبـــك ۞ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am
» وحدوا الله يا عباد الله من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am
» كم مرة استغفرت ربك اليوم؟؟؟ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:13 am
» هل صليتم علي حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am
» ادعوا لكل اسرة منتدانا الحبيب وجميع المسلمين من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am
» مطلب اصحاب الكهف وهم في شدة البلاء من طرف داعية الخير السبت مايو 01, 2021 8:01 pm
» حذاري أن تمل من الصبر من طرف داعية الخير الخميس أبريل 29, 2021 9:48 pm
» حديقة ملتقى الآحبة في الله الاسلامية من طرف داعية الخير الإثنين أبريل 12, 2021 9:39 pm
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 237 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 237 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 293 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:28 am |
|
| صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
داعية الخير المدير العام
الدولة : عدد المساهمات : 24394 تاريخ التسجيل : 25/08/2011 العمر : 54 المزاج : ولله الحمد
| موضوع: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الجمعة مارس 08, 2013 9:13 pm | |
| من سعادة العبد أن يرزقه الله محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فإن محبته ـ صلوات الله وسلامه عليه - أصل من أصول الدين، ولا إيمان لمن لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، قال الله تعالى: { قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }(التوبة:24)، وعن أنس رضي الله عنه قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ) رواه البخاري . قال ابن تيمية: " إن قيام المدحة والثناء عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ والتعظيم والتوقير له قيام الدين كله وسقوط ذلك سقوط الدين كله ".
ومحبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الحقيقية ليست مجرد كلمات يرددها اللسان، أو دروس وخطب يتلوها الوعاظ والخطباء، ولا يكفي فيها الادعاء فحسب، بل لا بد أن تكون محبته ـ عليه الصلاة والسلام ـ حياة تُعاش، ومنهجاً يتبع، وصدق الله إذ يقول: ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (آل عمران:31).
وقد تغير مفهوم محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وانحرف عند البعض, فبعد أن كانت هذه المحبة ـ عند الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ تعني إيثار الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ على كل شيء, وطاعته واتباعه في كل أمر, صار مفهومها عندهم تأليف الصلوات المبتدعة, وعمل الموالد, وإنشاد القصائد والمدائح, وبعد أن كان تعظيم وحب الرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بتوقيره والأدب معه, صار التعظيم عندهم هو الغلو فيه بإخراجه عن حد البشرية, ورفعه إلى مرتبة الألوهية، وكل ذلك من الوهم والانحراف الذي طرأ على معنى المحبة ومفهومها .
وقد ترجم الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ حب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ترجمة عملية، فبذلوا أرواحهم وأموالهم رخيصة في سبيل الله، وطاعة وحبا لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وعبر عن ذلك سعد بن معاذ ـ رضي الله عنه ـ حين قال للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما ذكر ابن هشام وغيره في السيرة النبوية: " يا رسول الله، هذه أموالنا بين يديك، خذ منها ما شئت ودع منها ما شئت، وما أخذته منها كان أحب إلينا مما تركته، لو استعرضت بنا البحر لخضناه معك ما تخلف منا أحد، إنا والله لَصبرٌ في الحرب صدق عند اللقاء، فامض بنا يا رسول الله حيث أمرك الله "، فكان لسان حالهم ومقالهم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
هو المُقَّدم في نفسي على نفسي وأهل بيتـي وأحبابـي وخِلانـي
وقد سُئِل علي ـ رضي الله عنه ـ كيف كان حبكم لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟، قال: " كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا، وآبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ ".
وهذه بعض صور من حُبِّ الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
في غزوة أحد :
ظهرت صور كثيرة من حب الصحابة للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بصورة عملية، وذلك حينما حاصر المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومن معه، وخلال هذا الموقف العصيب سارع المسلمون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقاموا حوله سياجاً بأجسادهم وسلاحهم، وبالغوا في الدفاع عنه، فقام أبو طلحة يسور نفسه بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويرفع صدره ليقيه من سهام العدو، ويقول: " نحري دون نحرك يا رسول الله ".
وأبو دجانة يحمي ظهر رسول الله - - صلى الله عليه وسلم - والسهام تقع عليه ولا يتحرك، ومالك بن سنان يمتص الدم من وجنته ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى أنقاه، وعرضت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -- صخرة من الجبل فنهض إليها ليعلوها فلم يستطع، فجلس تحته طلحة بن عبيد الله فنهض عليه، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أوجب طلحة ) أي الجنة.
وفي صلح الحديبية :
لمّا قدِم عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودٍ مفاوضا للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من طرف قريش وحلفائها، قال واصفا ما رآه من حب الصحابة وتعظيمهم للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " والله لقد وفدت على الملوك ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي، والله إنْ رأيت ملكا قَطْ يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد محمدا، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده، وإذا أمرهم ابتدروا أمره، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده، وما يحدون إليه النظر تعظيما له " رواه البخاري .
أبو بكر :
استأذن أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الهجرة، فقال له: ( لا تعجل لعل الله يجعل لك صاحباً )، فلما أذن الله ـ عز وجل ـ لنبيه بالهجرة قدم على أبي بكر يخبره بالأمر فقال له أبو بكر: " الصحبة يا رسول الله ". فقال له: ( الصحبة )، تقول عائشة ـ رضي الله عنها ـ: ( فوالله ما شعرت قط قبل ذلك اليوم أن أحداً يبكي من الفرح حتى رأيت أبا بكر يبكي يومئذ ) رواه البخاري .
وفي طريق الهجرة كما ذكر ابن القيم في زاد الميعاد، والبيهقي في الدلائل: " أن أبا بكر ليلة انطلق مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى الغار، كان يمشي بين يديه ساعة، ومن خلفه ساعة، فسأله، فقال: أذكر الطلب (ما يأتي من الخلف) فأمشي خلفك، وأذكر الرصد (المترصد في الطريق) فأمشي أمامك، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لو كان شيء أحْبَبْتَ أن تُقتل دوني؟ )، قال: أي والذي بعثك بالحق، فلما انتهيا إلى الغار قال: مكانك يا رسول الله حتى أستبرئ لك الغار، فاستبرأه " .
وعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال: (ابتاع أبو بكر من عازب رحلا فحملته معه، قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحيينا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل، قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم، فانطلقت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا، فسألته: لمن أنت يا غلام؟، فقال: أنا لفلان، فقلت له: هل في غنمك من لبن؟، قال: نعم، قلت: له: هل أنت حالب؟، قال: نعم، فأخذ شاة من غنمه، فقلت له: انفض الضرع، قال: فحلب كثبة من لبن ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا) رواه البخاري .
ثوبان :
قال الله تعالى: { وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا } (النساء: 69)، قال البغوي في تفسيره: "نزلت في ثوبان مولى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وكان شديد الحب لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، قليل الصبر عنه، فأتاه ذات يوم وقد تغيَّر لونه يعرف الحزن في وجهه، فقال له الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ما غيَّر لونك؟ )، فقال: يا رسول الله، ما بي مرض ولا وجع، غير أنّي إذا لم أرك استوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك، ثم ذكرت الآخرة فأخاف أني لا أراك، لأنك تُرفَع مع النبيين، وإني إن دخلت الجنة في منزلة أدنى من منزلتك، وإن لم أدخل الجنة لا أراك أبدًا، فنزلت هذه الآية ".
النساء: امرأة من بني دينار في غزوة أحد، أصيب زوجها وأخوها وأبوها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -, فلما نعوهم لها قالت: " ما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ ، قالوا: خيراً يا أم فلان، هو بحمد الله كما تحبين، قالت: أرونيه حتى أنظر إليه، فأشير لها إليه، حتى إذا رأته قالت: كل مصيبة بعدك جلل ـ أي صغيرة ـ " .
الشباب :
قال عبد الرحمن بن عوف ـ رضي الله عنه ـ : ( بينما أنا واقف في الصف يوم بدر، نظرت عن يميني وشمالي، فإذا أنا بين غلامين من الأنصار حديثة أسنانهما، تمنيت لو كنت بين أضلع منهما، فغمزني أحدهما فقال: يا عم هل تعرف أبا جهل؟، قال: قلت: نعم، وما حاجتك إليه يا ابن أخي؟، قال:أُخبِرْت أنه يسب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والذي نفسي بيده لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده، حتى يموت الأعجل منا، قال: فتعجبت لذلك، فغمزني الآخر فقال مثلها. قال: فلم أنشب أن نظرت إلى أبي جهل يجول في الناس فقلت: ألا تريان؟ هذا صاحبكما الذي تسألان عنه، قال: فابتدراه بسيفيهما حتى قتلاه، ثم انصرفا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبراه، فقال: أيكما قتله؟، فقال كل واحد منهما: أنا قتلته، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: كلاكما قتله، وقضى بسلبه لمعاذ بن عمرو بن الجموح . والرجلان معاذ بن عمرو بن الجموح، ومعاذ بن عفراء ) رواه البخاري .
لقد كان الدافع من حرص الأنصاريين الشابين على قتل أبي جهل هو حبهما لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونصرتهما له، وذلك لما علماه من أن أبا جهل كان يؤذي ويسب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهكذا بلغت محبة شباب الأنصار لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بذل النفس في سبيل الانتقام ممن تعرض للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالأذى .
هكذا ترجم الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ كبارا وصغارا، رجالا ونساء، محبة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، حباً قدموه فيه على أنفسهم وأهليهم وأموالهم والناس أجمعين، فأين نحن من ذلك؟! قُولُوا مَعِي فَخْرَاً لأَعْظَمِ مُرْسَلٍ بِالشَّرِّ نَدَّدْ إِنَّا نُحِبُّكَ يَا رَسُولَ الله حُبَّاً لا يُبَدَّدْ فَلْتَشْهَدِي يَا أَرْضُ هَذَا وَالسَّمَا وَالكَوْنُ يَشْهَدْ
إن محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصادقة حياة من حُرمها، فهو من جملة الأموات، يقول ابن القَيّم: " والمقصود أنه بحسب متابعة الرسول تكون العزة والكفاية والنصرة، كما أنه بحسب متابعته تكون الهداية والفلاح والنجاة، فالله ـ سبحانه - علَّق سعادة الدارين بمتابعته، وجعل شقاوة الدارين في مخالفته، فلأتباعه الهدى والأمن والفلاح، والعزة والكفاية واللذة، والولاية والتأييد، وطيب العيش في الدنيا والآخرة، ولمخالفيه الذلة والصغار، والخوف والضلال، والخذلان والشقاء في الدنيا والآخرة ". | |
| | | الشيخ مرشدي عضو مجلس الادارة
الدولة : عدد المساهمات : 3654 تاريخ التسجيل : 24/10/2012
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الجمعة مارس 08, 2013 11:07 pm | |
| اللهم صلي وسلم وبارك عليه قال الله تعالي ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ) فحب النبي صلي الله عليه وسلم له معني غير ما يفهمه الكثير من الناس اليوم دليل محبة النبي هو الاتباع وأن يكون الحب والتباع متلازمين فلا يكون حبا بال التباع ولا يكون اتباع بلا حب أنت تحب زوحتك ولكن إن اتبعتها قيل لك أنت ذيل النسشاء يعني إنت شورتها فأنت تحب زوجتك ولا تتبعهاوإن اتبعتها صارت معرة وشورتها وتعير بها حيا وميتا وهذا حب بال اتباع ورئيسك في تالعمل قد يجبرك علي عمل شيء بحكم منصبه فتضطر علي تنفيذ أمره وتقول حكم القوي علي الضعيف ، إذن أنت لا تحب الرئيس ولكن تتبعه مضطرا وهذا اتباع بلا حب أما بالنسبة إلي حالة النبي صلي الله عليه وسلم أن يكون الحب والاتباع متلازمين ومتوازيين ومتساويين فلا يكون مع النبي حب بلا اتباع ولا يكون هناك اتباع بلا حب وهذه معني الأية فكان الصحابة رضوان الله عليهم يضربون المثل في حب النبي كما وطرحت أختنا داعية الخير نمازج من درجة هذه المحبة بارك الله فيكي يا خيتي ورزقنا محبة النبي صلي الله عليه وسلم اللهم امين | |
| | | داعية الخير المدير العام
الدولة : عدد المساهمات : 24394 تاريخ التسجيل : 25/08/2011 العمر : 54 المزاج : ولله الحمد
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم السبت مارس 09, 2013 6:40 pm | |
| اللهم امين يارب اخي الكريم الاستاذ مرشدي دعواتي لك اللهم ثبت له يقينه وارزقه حلال يكفيه اللهم ابعد عنه كل شي يؤذيه ولا تحوجه لطبيب يداويه اللهم استره على وجه الارض وارحمه في بطن الارض واغفر له يوم العرض اللهم اعطه ما يتمناه وتحبه له وترضاه امين يارب | |
| | | الشريف الهاشمي عضو مجلس الادارة
الدولة : عدد المساهمات : 2294 تاريخ التسجيل : 09/06/2012 العمر : 59 الموقع : قلوب خلق الله المزاج : رايق جدا تعاليق : اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الأربعاء مارس 27, 2013 7:28 pm | |
| اختي الكريمه داعية الخير حب لنبي صلى الله عليه وسلم بالاتباع لسيرته ونهجه واخلاقه صلوات ربي وسلامه عليه لا بالكلام وقد ظرب الصحابه رض الله عنهم وارضاهم اعظم الامثله بحبه بامي انت وامي يار رسول فهو اعز من المال والولد والروح اختي الفاضله موضوع قيم ورائع كيف لا وهو يترنم بحب المصطفى صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم جعله الله في ميزان حسناتك ووالديك جزاك اله خيرا
| |
| | | داعية الخير المدير العام
الدولة : عدد المساهمات : 24394 تاريخ التسجيل : 25/08/2011 العمر : 54 المزاج : ولله الحمد
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الخميس مارس 28, 2013 9:33 am | |
| اخي الكريم الشريف الهاشمي أسأل الله لك أن يحبب صالح خلقة فيك ومن يد نبيه يسقيك وفي الجنة يؤويك وبالرحمة يحتويك وبقضائه يرضيك وبفضله يغنيك ولطاعته يهديك ومن عذابه ينجيك ومن شر الحساد يكفيك آآمين امين يارب | |
| | | نانا عضو مرشح للاشراف
الدولة : عدد المساهمات : 180 تاريخ التسجيل : 13/09/2012 المزاج : مطمئن بذكر الله تعاليق : قمة السعادة في الشعور بالرضا
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الخميس مارس 28, 2013 2:34 pm | |
| امين يارب العالمين
بارك الله فيــــــــــــكى وجعله فى ميزان حسناتك
| |
| | | داعية الخير المدير العام
الدولة : عدد المساهمات : 24394 تاريخ التسجيل : 25/08/2011 العمر : 54 المزاج : ولله الحمد
| موضوع: رد: صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم الجمعة مارس 29, 2013 8:46 pm | |
| اللهم امين يارب ابنتي وجزاكي خيرا ونور الله قلبك وطريقك بنور الله وحفظك من اى سوء امين يارب | |
| | | | صور من حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |