ملتقى الاحبة في الله (اسلامي ..اجتماعي .. ثقافي) |
الحمـــــد لله الواحد الاحد الكريم الوهاب الرحيم التواب غافر الذنب وقابل التوب و الصلاة و السلام على رسول الله & أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعنا وإياكم في هذه الحياة على الإيمان والذكر والقرآن &وأ سأل الله جل وعلا الذي جمعني مع حضراتكم في ملتقي ألأحبة في الله علي ذكره أن يجمعنا في الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته ودار مقامته &اللهم لا تعذب جمعا التقى فيك ولك & أسأل الله جل وعلا أن يجعلنا ممن قال الله فيهم {الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم اولو الالباب} & { وأتقوا الله وأعلموا أن الله مع المتقين }
|
المواضيع الأخيرة | » بريد القلوب ..مساحة للجميع .. من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 3:01 am
» اُمنية من القلب . من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:58 am
» للصباح حكاية من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:56 am
» عطش البحر فارتوى من دموع الأيام من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:54 am
» صباحكم .مساؤكم خيراخوتي الاعضاء ؟؟؟ من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:43 am
» قطوف من بستان الحكمة. من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:43 am
» أفشوا السلام علي المتواجدون بالملتقي من طرف داعية الخير الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:36 am
» في سوق القلوب من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:53 am
» ابتسامات من التاريخ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:28 am
» حين يمتلئ قلبك بالدفء من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:23 am
» سَــجل حُضُــورَك بِمعلــومة طِــبية من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:21 am
» جايين بعد يوم صيام شاق وتعب طمعانين في رحمتك ومغفرتك يارب من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:19 am
» ۞ حـــرّك قلبـــك ۞ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am
» وحدوا الله يا عباد الله من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am
» كم مرة استغفرت ربك اليوم؟؟؟ من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:13 am
» هل صليتم علي حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am
» ادعوا لكل اسرة منتدانا الحبيب وجميع المسلمين من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am
» مطلب اصحاب الكهف وهم في شدة البلاء من طرف داعية الخير السبت مايو 01, 2021 8:01 pm
» حذاري أن تمل من الصبر من طرف داعية الخير الخميس أبريل 29, 2021 9:48 pm
» حديقة ملتقى الآحبة في الله الاسلامية من طرف داعية الخير الإثنين أبريل 12, 2021 9:39 pm
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 293 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:28 am |
|
| الألفاظ المخالفة للعقيدة وخطورتها ( 1 ) | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
لؤلؤة الدعوة مستشاري الادارة
الدولة : عدد المساهمات : 1514 تاريخ التسجيل : 11/05/2011
| موضوع: الألفاظ المخالفة للعقيدة وخطورتها ( 1 ) السبت يوليو 16, 2011 8:12 pm | |
|
كثيرا ما نسمع بعض الألفاظ التي يتداولها الناس على كافة مستوياتهم الأكاديمية والإعلامية والشعبية مع اشتمال هذه الألفاظ على ما يخالف العقيدة الإسلامية الصحيحة، فأحببنا – من باب النصيحة – أن نبين خطر هذه الألفاظ، وما تحتويه من معان باطلة حتى يحذرها المسلم، ويتبين معانيها عند أصحابها فلا يغتر بها .
فمن هذه الألفاظ ما درج عليه البعض عندما ينهى عن منكر أو يرشد إلى خير فيقول:
( أنا حر ) ومرد هذه الكلمة - في الأغلب - اعتقاد فاسد يظن صاحبه أن له مطلق الحرية في أن يفعل ما يريد بماله ونفسه، وهو منطق ذكره الله عن المشركين حين قالوا لنبيهم شعيب – عليه السلام -: { قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد }(هود:87) وهو منطق مناقض تماما لمبدأ التكليف الذي فرضه الله على العباد قال تعالى: { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }(الذاريات: 56) إذ أن عبادة الله تقتضي امتثال أمره واجتناب نهيه، واعتقاد المرء أنه في حل من هذه التكاليف خروج عن الشرع الحنيف .
( أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ) وهو بيت من الشعر يردده البعض وقد يشير به إلى علاقته بالله سبحانه، وأنها قد وصلت إلى درجة الاتحاد بالخالق، فهو والله – في اعتقاده – شيء واحد، وهي عقيدة الاتحاد والحلول، تلك العقيدة الكفرية التي حذر العلماء منها، وبينوا فسادها، وأوضحوا أن الله عال على عرشه، بائن من خلقه، لا يتحد بمخلوق ولا يحل فيه .
( سبحان من يرى ولا يُرى ) وهذه العبارة في جزءها الأخير باطلة في إطلاقها في الدنيا والآخرة، فالمؤمنون يرون ربهم يوم القيامة كما قال تعالى: { وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة }(القيامة: 22-23) وقال - صلى الله عليه وسلم - : ( إنكم سترون ربكم ) متفق عليه .
( يا من لا تراه العيون ) وهذه كسابقتها .
( يا من لا يوصف ولا يُعرف ) وهذا خطأ بين فإن الله معروف موصوف بصفات الجلال والجمال والكمال كما أخبر بذلك في كتبه وعلى ألسنة رسله - صلوات الله عليهم أجمعين -.
( الحط من أقدار الأنبياء وغمزهم في الشعر أو النثر ) وهذا شأن الفساق والمجان، وأما المسلم فهو معظم لأنبياء الله ورسله، ومن هذا القبيل قول الحريري:
وإن رددت فما في الرد منقصة عليك قد رد موسى قَبْلُ والخضر
وقد علّق الإمام القرطبي على هذا القول بقوله: " وهذا لعب بالدين، وانسلال عن احترام النبيين، وهي شنشنة أدبية، وهفوة سخافية، ويرحم الله السلف الصالح، فلقد بالغوا في وصية كل ذي عقل راجح، فقالوا : مهما كنت لاعباً بشيء فإياك أن تلعب بدينك " أ.هـ
( وصف المخلوقين بأوصاف لا تليق إلا بالله ) كالأعلى والأعظم وملك الأملاك ونحو ذلك من الأوصاف التي يطلقها البعض في الملوك ومن يعظمون، فعن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ( إن أخنع اسم عند الله رجل تسمى ملك الأملاك ) متفق عليه قال الحافظ ابن حجر في الفتح: "واستدل بهذا الحديث على تحريم التسمي بهذا الاسم لورود الوعيد الشديد، ويلتحق به ما في معناه مثل: خالق الخلق، وأحكم الحاكمين، وسلطان السلاطين، وأمير الأمراء، وقيل: يلتحق به أيضاً من تسمى بشيء من أسماء الله الخاصة به كالرحمن، والقدوس، والجبار، وهل يلتحق به من تسمى قاضي القضاة أو حاكم الحكام اختلف العلماء في ذلك ".
( مزاحمة أوصاف النبوة ) كأن يقال: ( فخر بني آدم )، ( حجة الله على الخلق )، ( صدر صدور العرب والعجم ) . وهذه الأوصاف إنما هي للنبي - عليه السلام – فهو الأحق والأليق بها دون سائر الخلق .
( ما في الوجود إلا الله ) وهذا يوهم اعتقاد وحدة الوجود من حيث أن قائل هذه العبارة نفى أن يكون في الوجود شيء إلا الله، وهو اعتقاد باطل بلا شك، بل هو كفر مخرج من الملة إذ جعل المخلوق عين الخالق سبحانه .
( الله أكبار ) بزيادة ألف بعد الباء، وذلك لا يجوز لأنه جمع كَبَر وهو الطبل، وكذلك قول: الله وَكْبر، بإبدال الهمزة واوا وذلك لا يجوز في حق الله تعالى لأن الوكبر دُويبة صغيرة، ولو قصد المعنى هنا لكان كافرًا وهو إذا لم يقصد المعنى مُخطئ قال الإمام النووي رحمه الله في "المجموع" (3/253) : " ويجب الاحتراز في التكبير عن زيادة تغير المعنى، فإن قال: الله أكبر، بمد همزة الله أو بهمزتين, أو قال: الله أكبار، لم يصح تكبيره ".
( الله يترضى عنك ) وهذا خطأ لفظي؛ لأن معناه الله يطلب الرضا من غيره، والله لا يطلب من أحد، بل رضاه هو المطلوب الأعظم، وإنما يقال: الله يرضى عنك على جهة الدعاء لا الإخبار.
( هذا زمن سوء، وليس لهم في الزمان نفع ولا ضر ) وهذا منهي عنه، لأنه سب الدهر فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ( لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر ) رواه مسلم أي: فإن الله هو الفاعل وحده دون الدهر أو غيره، لأنكم إذا سببتم الدهر وهو في الحقيقة لم يفعل شيئًا فيصير سبكم للفاعل سبحانه وتعالى .
( تظلمني الله يظلمك ) وهو دعاء باطل إذ الله لا يظلم أحداً، وهو سوء أدب وقلة تعظيم لله أن يطلب منه ما يقبح فعله.
( ما يستحق هذا شراً أو ما يستاهل ) وهذا يقوله البعض عندما يرى مريضاً فيظن أن المرض شر، ويعتقد أن ذلك الشخص إنما يستحق العافية، والله ابتلاه بالمرض فكأن في ذلك تعريضاً بالله وقدره وتشكيكاً في حكمته وعدله، وذلك لا يجوز، فالله لا يسأل عما يفعل ولا يعترض على فعله وقدره سبحانه وتعالى .
( الله يميتنا على خير الأديان ) وهذا الكلام إن أطلقه قائله دون أن يقصد بقوله: ( خير الأديان ) الإسلام فإن قوله شك، والشك في كون الإسلام خير الأديان كفر، وإن قصد بقوله ( خير الأديان ) الإسلام فلا يعتبر قوله كفراً بل كلاماً صحيحاً مستقيماً، لكن الأولى أن يجتنب هذه اللفظة لما فيها من إيهام الشك، ويستبدلها بقوله: اللهم أمتنا على الإسلام والإيمان .
( هذا الأعمى مغبون ) وهو خطأ لأنه يقتضي أن الله غبن العميان في تقديره لهم بالعمى، فكأنهم كان يجب لهم عند الله غير ذلك فغبنوا في القسمة، والله سبحانه لا يجب عليه شيء لأحد إلا ما أوجبه على نفسه، فلم يغبن أحدًا بل قسم ما شاء لمن شاء من غير غبن ولا استحقاق عليه .
( سبحان من لم يزل معبودًا ) وهو قول يوهم معنى باطلاً هو قدم العالم، فإن كون الله معبوداً في الأزل يقتضي وجود عابدين في الأزل أيضاً، ما يعني وجود خلق أزلي قديم وهو ما أنكره الأكثرون .
ويذكر أن بعض العلماء سمع خطيبا يقول: سبحان من لم يزل موجودا سبحان من لم يزل معبوداً فقال: آمنت بالأولى وكفرت بالثانية، فقيل له: كيف يفهم هذا ؟ قال: إن الكلمة الأولى صحيحة لأنه تعالى لم يزل موجودًا، وأما الكلمة الثانية فقول باطل وهو قوله لم يزل معبودًا لأنه يقتضي عابدين في الأول، وهو قول بقدم العالم وهو محال والقول به كفر، والكفر بالكفر إيمان قال الله تعالى:{ فمن يكفر بالطَّاغوتِ ويؤمن بالله فقد استمسكَ بالعروةِ الوثقى }( سورة البقرة: 256). | |
| | | وليد بحبكم في الله صاحب الموقع
الدولة : عدد المساهمات : 2471 تاريخ التسجيل : 12/03/2011
| موضوع: رد: الألفاظ المخالفة للعقيدة وخطورتها ( 1 ) السبت أغسطس 13, 2011 12:57 pm | |
| | |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: الألفاظ المخالفة للعقيدة وخطورتها ( 1 ) الثلاثاء مايو 01, 2012 2:31 am | |
| سبحانك ربنا جزاكم الله خيرا والصلاة على من لا نبى بعده |
| | | | الألفاظ المخالفة للعقيدة وخطورتها ( 1 ) | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|