أخي العزيز الزائر
شرفنا تواجدك في هذا المنتدى الراقي والجميل
الراقي بأهله وناسة
والجميل
بما يحتويه من علم نافع وطرفة جميلة
ونرجو لك طيب الاقامة معنا بين اخوانك واخواتك
وان تثري هذا المنتدى بما لديك من جديد
وأن تفيد وتستفيد
أسال الله تعالي إت يتقبل منا ومناكم صالح الأعمال وإن يجعل تواجدنا لأبتغاء وجه اللع تعالي

Dear brother Guest
Honored by your presence in this forum upscale and beautiful
Upscale his family and policy
And beautiful
Including addition of beneficial knowledge and beautiful twinkling
We hope you a pleasant stay with us between brothers and sisters
And enrich this forum what you have again
And that the benefit and the benefit
I ask God Almighty ET accept our and Mnakm favor of business and that makes our presence in order to face Alla Come
أخي العزيز الزائر
شرفنا تواجدك في هذا المنتدى الراقي والجميل
الراقي بأهله وناسة
والجميل
بما يحتويه من علم نافع وطرفة جميلة
ونرجو لك طيب الاقامة معنا بين اخوانك واخواتك
وان تثري هذا المنتدى بما لديك من جديد
وأن تفيد وتستفيد
أسال الله تعالي إت يتقبل منا ومناكم صالح الأعمال وإن يجعل تواجدنا لأبتغاء وجه اللع تعالي

Dear brother Guest
Honored by your presence in this forum upscale and beautiful
Upscale his family and policy
And beautiful
Including addition of beneficial knowledge and beautiful twinkling
We hope you a pleasant stay with us between brothers and sisters
And enrich this forum what you have again
And that the benefit and the benefit
I ask God Almighty ET accept our and Mnakm favor of business and that makes our presence in order to face Alla Come
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى الاحبة في الله (اسلامي ..اجتماعي .. ثقافي)
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الحمـــــد لله الواحد الاحد الكريم الوهاب الرحيم التواب غافر الذنب وقابل التوب و الصلاة و السلام على رسول الله & أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعنا وإياكم في هذه الحياة على الإيمان والذكر والقرآن &وأ سأل الله جل وعلا الذي جمعني مع حضراتكم في ملتقي ألأحبة في الله علي ذكره أن يجمعنا في الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى في جنته ودار مقامته &اللهم لا تعذب جمعا التقى فيك ولك & أسأل الله جل وعلا أن يجعلنا ممن قال الله فيهم {الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم اولو الالباب} & { وأتقوا الله وأعلموا أن الله مع المتقين }
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» للصباح حكاية
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:54 am

» في سوق القلوب
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:53 am

» ابتسامات من التاريخ
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:28 am

» اُمنية من القلب .
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:25 am

» حين يمتلئ قلبك بالدفء
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:23 am

» سَــجل حُضُــورَك بِمعلــومة طِــبية
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:21 am

» جايين بعد يوم صيام شاق وتعب طمعانين في رحمتك ومغفرتك يارب
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:19 am

» بريد القلوب ..مساحة للجميع ..
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:17 am

» ۞ حـــرّك قلبـــك ۞
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am

» وحدوا الله يا عباد الله
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:14 am

» كم مرة استغفرت ربك اليوم؟؟؟
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:13 am

» هل صليتم علي حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am

» ادعوا لكل اسرة منتدانا الحبيب وجميع المسلمين
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:12 am

» قطوف من بستان الحكمة.
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:10 am

» أفشوا السلام علي المتواجدون بالملتقي
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين مارس 11, 2024 1:08 am

» مطلب اصحاب الكهف وهم في شدة البلاء
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير السبت مايو 01, 2021 8:01 pm

» حذاري أن تمل من الصبر
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الخميس أبريل 29, 2021 9:48 pm

» حديقة ملتقى الآحبة في الله الاسلامية
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف داعية الخير الإثنين أبريل 12, 2021 9:39 pm

» ..... الخطيب
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف الشيخ مرشدي الإثنين أبريل 05, 2021 8:37 am

» اثبت حضورك بأيه من القرأن الكريم
المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15من طرف الشيخ مرشدي الإثنين أبريل 05, 2021 8:30 am


أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
داعية الخير
المسؤولية التربوية في الميزان 	 Vote_rcapالمسؤولية التربوية في الميزان 	 Voting_barالمسؤولية التربوية في الميزان 	 Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 95 بتاريخ الأربعاء مايو 30, 2012 11:23 pm

 

 المسؤولية التربوية في الميزان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
داعية الخير
المدير العام
المدير العام
داعية الخير


وسام المدير العام
الدولة : مصر
المسؤولية التربوية في الميزان 	 C13e6510
انثى
عدد المساهمات : 24384
تاريخ التسجيل : 25/08/2011
العمر : 53
المزاج المزاج : ولله الحمد

المسؤولية التربوية في الميزان 	 Empty
مُساهمةموضوع: المسؤولية التربوية في الميزان    المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15الإثنين أغسطس 17, 2015 9:41 pm

المسؤولية التربوية في الميزان

المسؤولية التربوية في الميزان 	 1421747171_201613


نعيش اليوم - مع الأسف - واقعا تربويا أليما، حيث يمكن القول أن كثيرا من الآباء قدموا استقالتهم تربويا، فلم يعودوا يأبهون أو يهتمون بتربية أبنائهم، وكثيرا من الأمهات انشغلن عن أبنائهن بالخروج إلى العمل الذي يأخذ حيزا كبيرا من أوقاتهن ومجهودهن، وأصبحن سلبيات أمام أبنائهن، فلم تعدن قادرات على تحمل المسؤولية التربوية.
بل هناك من الآباء والأمهات من يعتقدون أن تحقيق الرفاهية المادية للأسرة هو المطلوب منهم، فيظلون طوال اليوم يكدحون ويسافرون، غائبون جسدا وروحا عن بيوتهم، حتى إذا ما عادوا إلى أبنائهم يستمرون في غيابهم، فيحضرون جسدا فقط أما معنويا وتواصلا وحوارا مع أبنائهم، ومعرفة حاجاتهم النفسية فيجهلون ذلك أو يتجاهلونه.
كما أن معظم الآباء ينقصهم الوعي التربوي بسبب الأمية المنتشرة في مجتمعنا، وخاصة الأمية التربوية، فمعظم الآباء لا يتأهلون قبل الزواج وبعد الزواج لممارسة الفعل التربوي، فهم يربون أبناءهم بالتقليد والعادة وليس بالإطلاع على ما جد في الميدان التربوي أو بالتأسي بأخلاق الرسول -صلى الله عليه وسلم- في التربية، ولهذا فكثيرا من الأبناء يعانون من سوء معاملة الأسرة لهم.
ويمكن القول أن ما نراه من مواقف واتجاهات لدى الأبناء اليوم من: التشبث بالقيم المادية، وغلبة روح التواكل، وعدم تحمل المسؤولية، وفقدان روح المبادرة، وعدم الاستقلالية، أو ما نراه من انحرافات سلوكية لدى الأبناء، أو ما يسمى بجنوح الأحداث، كلها نتيجة الأخطاء التربوية داخل الأسرة وخارجها في المدرسة والشارع ووسائل الإعلام.

حتى لا يفلت الزمام
• الأطفال يحتاجون إلى جرعات كبيرة من الحب والحنان والعطف، لأن هذه العواطف تشعرهم بالأمن والطمأنينة، وتجعلهم ينمون نموا طبيعيا سليما، وتبعدهم عن الاضطراب والخوف والقلق، فالطفل الذي ينشا في أسرة مشبعة بالحب والحنان يكون أكثر انضباطا وأكثر طاعة وأكثر تعاونا داخل الجماعة سواء كانت أسرة أو غيرها، ولهذا فإشباع الطفل من الناحية العاطفية هو شيء أساسي في التربية، وديننا الحنيف يحث على هذا، ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة في حسن معاملته لأبنائه وأحفاده ومعاملة الأطفال عموما، وكيف أنه كان يقبل فاطمة والحسن والحسين وغيرهم من الصبيان.

ووسائل التعبير عن هذا الحب والحنان كثيرة منها: الضم ، القبلة، الابتسامة، المداعبة، اللعب معه، السلام عليه، إشعاره بأهميته داخل الأسرة بإشراكه في أمورها وإعطاؤه الحرية مع المراقبة البعيدة، تشجيعه على الكلام بحرية، دعمه واحترام اختياراته ومشاعره وخاصة مع المراهقين.

• تبني الطفل لقيم ومعايير الوالدين يعتمد على مقدار الدفء والحب اللذين يحاط بهما في علاقته بوالديه، فالطفل الذي يرتبط بقوة بالوالد يكون أسرع بالطبع في تبني المعايير السلوكية لذلك الوالد، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى، فإن الطفل الذي يتمتع بعلاقة عاطفية دافئة مع الوالدين يكون حريصاً على الاحتفاظ بهذه العلاقة، ويخشى بدون شك من فقدانها بمخالفتهما، فمعظم الأطفال يقلقهم احتمال فقدان العطف والحب اللذين يتمتع بهما مع والديه، ولذلك فهو يحافظ على معاييره السلوكية حتى يقلل من حدة ذلك القلق.

• الطفل حساس تجاه الكلام الذي يوجه إليه، وحساس أيضاً إزاء طريقة معاملة الكبار له، فإن خوطب كما يخاطب الشخص الراشد - أي باتزان - رد بالمثل، وإن عومل معاملة الشخص الذي لا يعي شيئا، تحول إلى طفل تافه يفقد أي رغبة بالقيام بجهد لتخطي رغباته ونزواته.
• كثيرا من الآباء يتعاملون م
ع أبنائهم وكأنهم ممتلكات شخصية لهم، يجب أن يخضعوا لأوامرهم وسلطتهم الأبوية، وهذا من أفدح الأخطاء التربوية التي تجعل الطفل لا شخصية له ولا كيان. فالتربية الشديدة الصرامة ومحاسبة الطفل على كل كبيرة وصغيرة وملاحقته، تجعل الطفل يتخذ موقفا عدائيا من السلطة الأبوية ومن المجتمع عامة، وقد تدفعه إلى الجنوح والانحراف، أو تجعله يستكين ويخضع ويطيع ولكن النتيجة هي الإحساس بالذل وفقدان الثقة بالنفس والشعور بالنقص وانعدام روح المبادرة والعجز عن الدفاع عن حقوقه.
والعكس كذلك صحيح فالتساهل المفرط مع الطفل والتراخي في معاملته والإفراط في تدليله تجعله مستقبلا لا يتحمل أية مسؤولية في حياته، فالتساهل المبالغ فيه يعرض الطفل لاضطرابات الشخصية مثله في ذلك مثل الطفل الذي يعامل بقسوة وعنف.

• أي طفل له طاقة كبيرة جدا، ومن المفروض استثمار هذه الطاقة بشكل مناسب في هوايات وألعاب مفيدة ( الرسم، فك وتركيب الألعاب، الانضمام لنادي علمي ).. حينها لن يتبقى له الوقت الكافي للشجار أو الصراخ.. ما دام حقق إشباعا و رضي ذاتيا.. واستطاع أن يفرغ شحنة الانفعالات التي لديه.

• الزمن الوحيد الذي يعمل الطفل وفقه هو الزمن الذي يحسه هو حسب متعته أو ألمه ، فإذا كان مستغرقا في اللعب، مثلا، فإنه يعتقد في قراره نفسه أن الكون كله سيتوقف احتراما لتمتعه بعمله ذاك، فلا حق لأي أحد حسب إحساسه أن يشوش عليه متعته تلك. وبالتالي فمن الضروري استحضار هذا الأمر أثناء إلزام الطفل القيام بواجب ما في وقت ما، وذلك بمساعدته للخروج تدريجيا من زمنه النفسي إلى زمنه الاجتماعي.
فإذا كان مستغرقا في اللعب مثلا، وكان عليه أن ينتهي منه الساعة الخامسة لينجز واجبا ما، فما عليك إلا أن تنبهه إلى ذلك قبل الموعد بعشر دقائق على الأقل، وإذا كان لديك الوقت الكافي فلتشاركه فيما يقوم به، حتى تدخل معه زمنه النفسي ثم تخرجه منه شيئا فشيئا. فالزمن عند الطفل زمنا نفسيا وليس زمنا اجتماعيا

• احترام الطفل هو احترام رغبته في اللعب وحاجته إليه، وليس القبول برغبته في امتلاك كل الألعاب التي يراها أو التي تقع يده عليها، فإن حاز على كل الألعاب التي يطالب بها خسرت هذه الدمى قيمتها لديه، وتحولت عملية المطالبة بلعبة جديدة إلى لعبة بحد ذاتها... إنها لعبة ابتزازية يتقنها الطفل اتقانا تاما، ولكن خطورتها تكمن في كونها تحوله إلى طاغية صغير مستبد وإلى كتلة من الأنانية الجوفاء.

• مسالة تربية الأبناء لابد أن تقوم على أمرين: الثواب والعقاب؛ الثواب إن هم أحسنوا صنعا، والعقاب إن زاغوا عن الطريق واستمروا في العناد والخطأ. وقضية الثواب لا إشكال فيها، فيمكن أن نكافئهم ببعض الأشياء التي نراها محببة لديهم. لكن بالنسبة للعقاب لابد من تأطيره بضوابط معينة ؛ فمثلا هذا الطفل الذي ننهاه عن فعل أمر ما ويكرره، ونشرح له الأمر ويكرر الخطأ، لابد من أن نعاقبه بالحرمان، كأن نقول له مثلا: لو كررت هذا الأمر فسأحبسك في غرفتك. وهنا يجب أن نكون هادئين جدا لكي لا نشعره بالاضطهاد. فإذا كرر الخطأ، فعلينا أن ننفذ ما توعدناه به، وحين ينتهي العقاب نسأله إن كان يعرف سبب عقابنا له، ونطالبه بالاعتذار. ثم بعد ذلك نضمه إلينا. حينها سيعرف أننا عاقبناه لمصلحته. وهكذا سيتعلم من خطأه.

• من أخطر الأمور في تكوين شخصية الطفل، التذبذب في المعاملة، بمعنى عدم ثبات الأب أو الأم في استخدام أساليب الثواب والعقاب، حيث يعاقب الطفل على سلوك معين مره، ويثاب على نفس السلوك مرة أخرى، وهذا ملاحظ كثيرا في حياتنا اليومية، مثلا: عندما يسب الطفل أمه أو أباه نجد الوالدين يضحكان له ويبديان سرورهما، بينما لو كان الطفل يعمل ذلك العمل أمام الضيوف فيجد أنواع العقاب النفسي والبدني، وهذا التذبذب يجعل الطفل في حيرة من أمره لا يعرف هل هو على صح أم على خطأ.. وغالبا ما يترتب على إتباع ذلك الأسلوب المتذبذب شخصية متقلبة مزدوجة في التعامل مع الآخرين.

• حتى تكون قراراتك التربوية سليمة لابد أن تقوم على فهم صحيح لسلوك الأبناء. يجب أن يبذل الأب وسعه في فهم محركات السلوك عند أبنائه. ما الذي يدفع الابن لهذا السلوك أو ذاك؟! لنأخذ مثلاً: كثرة خروج الشاب من المنزل، غالباً ما ينحصر تفكير الآباء في الاستياء من هذا السلوك الطارئ، ونقد هذا السلوك ومحاولة إبقاء الولد في البيت ومنعه من الخروج ترهيباً أو ترغيباً دون أن يبذل بعض الجهد في معرفة دوافع هذا السلوك، تلك الدوافع التي يسعى الشاب عن طريقها إلى إشباع حاجات نفسية واجتماعية ملّحة قد لا تكون الأسرة مهيأة لإشباعها؛ كأن يكون الأب متعسفاً يعاقب على الصغيرة والكبيرة، أو مهملاً غافلاً لا يحظى منه أولاده بالانتباه والاهتمام الكافي. وقد تكون المشكلة في الأم ذاتها أو في اختلافها الدائم مع الأب، وقد يكون للإخوة الآخرين في البيت دور في هذا الأمر. بالإضافة لعامل آخر قد يتداخل مع هذه العوامل، وهو بعض الحاجات التي تظهر لدى المراهقين وخاصة الحاجة للرفقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الشمس.
مستشاري الادارة
نور الشمس.


وسام شعلة المنتدى
الدولة : مصر
المسؤولية التربوية في الميزان 	 C13e6510
عدد المساهمات : 2750
تاريخ التسجيل : 10/07/2013

المسؤولية التربوية في الميزان 	 Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسؤولية التربوية في الميزان    المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15الأربعاء مارس 15, 2017 1:59 am

المسؤولية التربوية في الميزان 	 Images?q=tbn:ANd9GcS5StEk1KxJKhGKY_E0ERoMmIKoGI-rAY0xn4-jriZD6MIx9BPkFA
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر..
عضو فعال
عضو فعال



وسام الكاتب المميز
الدولة : مصر
المسؤولية التربوية في الميزان 	 C13e6510
ذكر
عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 22/12/2016

المسؤولية التربوية في الميزان 	 Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسؤولية التربوية في الميزان    المسؤولية التربوية في الميزان 	 I_icon15الأربعاء مارس 22, 2017 10:21 pm

جزاك الله خيرا
احسنتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسؤولية التربوية في الميزان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ا حديث لاعمال التي تثقل في الميزان
» وقفات مع كتاب مسألة الإيمان في كفتي الميزان للأخ (هشام حسن)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملتقى الاحبة في الله_…ـ-*™£الاســــــرة السعــــــــــيدة برؤية اســـــلامية £™*-ـ…_ :: ۞{منتدى الاسرة والمجتمع ... وقضايا حواء ... }۞-
انتقل الى: